المشاهد
وزيرة البيئة تشارك النواب أهم مستجدات الملفات البيئية المحلية والدولية بمشاركة مُمثلي 12 دولة.. وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية تفتتح ورشة العمل الإقليمية للبنك الدولي وزير الزراعة يعلن حصول الحجر الزراعي المصري على شهادة الأيزو لأول مرة مباحثات مصرية إيطالية لتعزيز التعاون المشترك فى مجالات الاتصالات مؤسسة أفرولاند للتنمية المستدامة تفتح باب التطوع بمحافظة الأقصر مؤسسة تكفيك نعمتي تطالب بإصدار الاستراتيجية الوطنية للإعاقة أنكر إنوفيشنز تستعرِض تجربةً صوتية غامرة مدعومة بالذكاء الاصطناعي في مُؤتمر مايكروسوفت رسالة حب و تأييد للرئيس السيسي من اهالي دمياط في أمسية رمضانية الفيومي: تطوير قدرات العاملين بالصناعة ضرورة لتطوير قطاع الغزل والنسيج نائب رئيس الوزراء للتنمية الصناعية يشارك في أعمال اللجنة العليا للشراكة الصناعية بقطر شعبة المصدرين: مصر تلعب دورًا استراتيجيًا في الحفاظ على التوازن الاقتصادي علاء نصر الدين: تحقيق التكامل الصناعي وتعزيز التواصل بين المصنعين أصبح ضرورة ملحة

المنوعات

الشيخ خالد الجندي: محاولات تفتيت الشعب وتقسيمه بأت بالفشل

الشيخ خالد الجندى عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية
الشيخ خالد الجندى عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية

صرح الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن كل محاولات تفتيت الشعب وتقسيمه بأت بالفشل، لافتا إلى أن الملاحظ في كل الدول في المنطقة التي انهارت هو نجاح الغرب والمستعمر واللصوص في الاستيلاء عليها بتفتيت أبنائها وزرع الفتن بينهم.

وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، في تصريحات تليفزيونية، اليوم الثلاثاء: "شعوب المنطقة حاربت بعضها وانقسمت على نفسها، لا أحتاج إلى ذكر أمثلة فالموضوع أكبر من أن أشرحه بالعبارات، الدول التي سقطت كلها كان لديها عامل مشترك، إما انقسموا إلى طوائف سنية وشيعية ونجح العدو في السيطرة، وانتهت القصة بتقسيم الدول إلى معسكرات للإغاثة. أو انقسموا إلى نظامين للحكم أو جيشين: جيش ميليشيات وجيش تنظيمي رسمي، أو انقسموا إلى حزبين يتنافسان على السيطرة على المحافظات.

واوضح عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية : هذا الكلام غير مفهوم بدون شرح، لست بصدد الإشارة إلى دولة معينة، إنما انتبه لهذه المصيبة والجريمة التي فعلتها الشعوب ببلادهم، إما انقسموا إلى حزبين وتصارعوا، كل حزب يسعى للسيطرة على بعض المحافظات، حدث هذا في بعض الدول، أو انقسموا إلى جيشين: جيش ميليشيات مدعوم بكل أنواع التسليح بما في ذلك المدافع المضادة للطائرات، ما أدى إلى الانقسام داخل البلد وتقسيمه إلى جزءين، إما شعبين أو طوائف إيديولوجية مثل سنة وشيعة،هذا الكلام شهدناه أما حزبين أو جيشين، كانت خطة ملعونة من تجار الإسلام السياسي أو تجار الأديان الذين لا يملكون ولاءً للأوطان، كانت هذه هي زرع الفتن داخل البلد".